هذا هو الجزء الثالث من موسوعة الثقافة والتراث، ويعنى برصد ما كُتب حول الأدب العباسي في العصر الحديث. ولما كانت هذه الموسوعة معنية بالبحث العلمي، فإن ما سأوجه إليه عنايتي أكثر من غيره هو: رسائل الماجستير والدكتوراه التي نوقشت في الجامعات العربية.
المحتوى
يشتمل الموقع على أسماء الدارسين، وقد جرى ترتيبها بحسب المقطع الأخير، ثم كتاباتهم موثقة توثيقًـا علميًّـا، وهذه الكتابات تمضي في عدة مسارات، منها:
التحليل النصي.
التأريخ لأدب هذه الحقبة.
الدراسات التي تسبق الشعر أو النثر.
عرض الدراسات التي تناولت الأدب العباسي.
الدراسات التي تسبق الشعر أو النثر.
عرض الدراسات التي تناولت الأدب العباسي.
البحوث والرسائل التي تناولت الأدب العباسي من الناحية اللغوية أو الأسلوبية.
الدراسات التي تضمنت حديثًـا عن الأدب العباسي.
الجهود النقدية حول شاعر ما أو كاتب.
البحوث المقدمة في المؤتمرات، ونشرت في كتاب يجمعها.
الموسوعات والمعاجم حول الأدب العباسي.
الجهود النقدية حول شاعر ما أو كاتب.
البحوث المقدمة في المؤتمرات، ونشرت في كتاب يجمعها.
الموسوعات والمعاجم حول الأدب العباسي.
كتابات المستشرقين المترجمة إلى العربية.
وقد أبقيتُ المصادر النقدية والشعرية القديمة خارجَ محتوى الموقع، ما عدا المصادر التي سُبقت بدراسات حديثة مطوّلة حول محتواها. وهنا تنبغي الإشارة إلى جهد متميز قام به الدكتور مجاهد مصطفى بهجت، وهو كتابه (المكتبة الشعرية في العصر العباسي)، وهو يعنى بتلك المصادر الأدبية التي تجنبت الخوض فيها؛ لأن المشكلة الحقيقية المعاصرة ليست العثور على تلك المصادر التراثية، أو التعامل معها، أو العثور على دواوين محققة، أو بحوث تجمع ما تبقى من شعر شاعر، فذلك أمر ليس بعسير، ولكن في تنسيق الجهود العلمية في الدراسات المعاصرة في الأدب العباسي.
وقد أبقيتُ المصادر النقدية والشعرية القديمة خارجَ محتوى الموقع، ما عدا المصادر التي سُبقت بدراسات حديثة مطوّلة حول محتواها. وهنا تنبغي الإشارة إلى جهد متميز قام به الدكتور مجاهد مصطفى بهجت، وهو كتابه (المكتبة الشعرية في العصر العباسي)، وهو يعنى بتلك المصادر الأدبية التي تجنبت الخوض فيها؛ لأن المشكلة الحقيقية المعاصرة ليست العثور على تلك المصادر التراثية، أو التعامل معها، أو العثور على دواوين محققة، أو بحوث تجمع ما تبقى من شعر شاعر، فذلك أمر ليس بعسير، ولكن في تنسيق الجهود العلمية في الدراسات المعاصرة في الأدب العباسي.
زمن الرصد الببليوغرافي
هذا الموقع يشتمل على جميع ما سبق منذ بدايات القرن العشرين، وحتى (الآن) المتجددة دائمًـا، وهنا، لا بد من تأكيد أن كل ما أستطيع الحصول عليه، سيكون في متناول القارئ مباشرة.
الرموز المستخدمة
هناك بعض الرموز التي استخدمتها اختصارًا، منهـا: ط (طبعـة)، ج (جزء)، د . ت (دون تاريخ)، هـ (السنة الهجرية)، د . ن (دون ناشر)، مج (مجلة)، ج. (جامعة)، تر (ترجمـة)، مج (مجلـد)، ع (عدد)، د . م (دون مكـان)، (...) (تأليف بالاشتراك)، المج. (المجلة)، الج. (الجامعـة)، ح. (حولية).
الارتباطات التشعبية
عناوين الرسائل الجامعية باللون الأزرق، تعني أنها مرتبطة بموقع الجامعة التي نوقشت فيها حيث تكون بصيغة PDF، ويمكن من خلال الروابط تحميل هذه الرسائل، ثم النقر على إشارة السهم "تراجع" للعودة إلى تصفُّح الموسوعة.
الارتباطات التشعبية
عناوين الرسائل الجامعية باللون الأزرق، تعني أنها مرتبطة بموقع الجامعة التي نوقشت فيها حيث تكون بصيغة PDF، ويمكن من خلال الروابط تحميل هذه الرسائل، ثم النقر على إشارة السهم "تراجع" للعودة إلى تصفُّح الموسوعة.
إخلاء المسؤولية
إن جميع المعلومات الموجودة في الموسوعة هي نتاج جهد بذلته وحدي، وقد توخيت فيها الدقة قدر المستطاع، ومع ذلك، فإن الموقع لا يتحمل أية مسؤولية قانونية عن دقة أو اكتمال أية معلومات؛ لأن الزيادات التي ستطرأ على صفحاته، بعد ذلك، باستمرار سيزودنا بها القراء والمختصون والباحثون، وهذا ما سيجعل الموقع تفاعليًّـا، ولا يقف عند حد من الحدود؛ فكل فترة ستجد فيه شيئًـا أضيف إليه. وهذه دعوة صادقة إلى كل الذين يجدون نقصًـا أو تعديلاً فيه للكتابة إلي، وخاصة الأساتذة المشرفين على الرسائل الجامعية، ورؤساء أقسام اللغة العربية في الجامعات.
إن جميع المعلومات الموجودة في الموسوعة هي نتاج جهد بذلته وحدي، وقد توخيت فيها الدقة قدر المستطاع، ومع ذلك، فإن الموقع لا يتحمل أية مسؤولية قانونية عن دقة أو اكتمال أية معلومات؛ لأن الزيادات التي ستطرأ على صفحاته، بعد ذلك، باستمرار سيزودنا بها القراء والمختصون والباحثون، وهذا ما سيجعل الموقع تفاعليًّـا، ولا يقف عند حد من الحدود؛ فكل فترة ستجد فيه شيئًـا أضيف إليه. وهذه دعوة صادقة إلى كل الذين يجدون نقصًـا أو تعديلاً فيه للكتابة إلي، وخاصة الأساتذة المشرفين على الرسائل الجامعية، ورؤساء أقسام اللغة العربية في الجامعات.
خاتمة
أرحب بالقارئ، وأتمنى أن يحظى هذا الموقع بكل ما يعتقد أنه مفيد له، وذلك من خلال إعلامي بالبيانات الرئيسة لكل من: الكتب، والرسائل الجامعية، والبحوث، والمقالات.. التي يفتقدها في هذه الموسوعة.
إبراهيم أحمد ملحم
17 ديسمبر 2010
